2012年9月22日星期六

ا ف ب مسح يظهر أي الركود، على الرغم من عدم استعادة كبير فإما


مع مبيعات المنازل الجديدة تراجع للشهر الثالث على التوالي في تموز، يبدو أن سوق العقارات في لمدة عام آخر بعد سيئة، وربما أسوأ حتى الآن منذ انهيار الاقتصادي الذي حدث في الولايات المتحدة في عام 2008. وتراجعت مبيعات ما يقرب من 1٪ في يوليو، لتصل إلى أقل من نصف المطلوب للوصول الى ما الاقتصاديون النظر في وتيرة صحية. خلال عام 2010، تم بيع 323،000 المنازل الجديدة، وأسوأ عام منذ الحديثة وحفظ السجلات وبدأ في عام 1963.

وعلاوة على ذلك، فقد أشار استطلاع AP من كبار خبراء الاقتصاد انه في حين ان الاقتصاد ليس في مرحلة من الركود، فإن الانتعاش بطيئة بحيث تكون غير موجودة تقريبا. وبدا هؤلاء الاقتصاديين رسالة متشائمة، مشيرا إلى أن بطء الانفاق الاستهلاكي وارتفاع معدلات البطالة وإبقاء الاقتصاد متخلفا في عام 2012. على رأس تلك الأخبار السيئة والهادر من أوروبا بشأن أزمة الديون في بلدان متعددة، فضلا عن سوق الأسهم في الولايات المتحدة الذي تم التوصل مرارا خلال الاسابيع القليلة الماضية.

وقد لاحظت بيث آن Bovino، أحد كبار الخبراء الاقتصاديين في مؤسسة ستاندرد آند بورز، أن كل يوم في سوق الأسهم يأخذ ضربة أخرى "يضع آخر مسمار في نعش من الانتعاش." واضافت "كنت قد قائلا انها استرداد نصف السرعة. الآن، itsa ربع سرعة الانتعاش." وأشار المسح يوليو تموز ان هناك احتمال 26٪ من الركود في غضون الأشهر ال 12 المقبلة، في حين أن الرقم يونيو بلغت فقط 15٪. أسوأ حتى الآن، وبنك الاحتياطي الفيدرالي عاجزة المرجح أن تفعل الكثير للمساعدة. أسعار الفائدة هي بالفعل قريبة من الصفر، وشابيرو يشوع، مع شركة MFR، مشيرا الى "ان مجلس الاحتياطي الاتحادي غير قادر على فعل أي شيء في هذه المرحلة ل thats ستكون ذات مغزى، ومستوى أسعار الفائدة ليست عائقا أمام النمو".

没有评论:

发表评论